الفصل السابع : صعاب وعقبات
(1) كيف تكون الحياة ؟
ج : مزاج من النعيم والشقاء : فوقت نعيم وراحة وأوقات تعب وشقاء أو أوقات نعيم وراحة ووقت تعب وشقاء
(2) كيف كانت حياة ( على مبارك ) طيلة حكم ( عباس الأول ) ؟
ج : رخية هنية .
(3) ماذا فعل أعداء وحساد ( على مبارك ) عندما جاء الوالى الجديد ( سعيد ) ؟
ج : جعلوا من أذنيه وعاءً واسعاً صبوا فيه أكاذيبهم المحبوكة .
(4) ما أثر أكاذيب بعض حساد ( على مبارك ) على حياته ؟
ج : أبعده عن نظارة المعارف .
(5) كيف جاءت الفرصة لـ ( سعيد ) ليبعد ( على مبارك ) عن الحياة ؟
ج : انتهز فرصة إرسال فرقة من الجيش المصرى لمساعدة الدولة التركية فى حروبها مع روسيا وأمر بإلحاق
( على مبارك ) بها ليذهب ولا يرجع .
(6) من الذين خرجوا لتوديع ( على مبارك ) وهو مسافر ؟
ج : تلاميذ المدارس وصبيانها ومعلموها .
(7) كيف ودع تلاميذ المدارس وصبيانها ومعلموها ( على مبارك ) ؟
ج : كانوا ينشدون الأناشيد ويهتفون الهتافات الصادرة من صميم أفئدتهم .
(
لماذا خرج تلاميذ المدارس وصبيانها ومعلموها لتوديع ( على مبارك ) ؟
ج : اعترافاً ب‘مال هذا الرجل العظيمة .
(9) كيف كان هذا الإبعاد خيراً على ( على مبارك ( ؟
ج : لأنه فى المدة القصيرة التى قضاها هناك عرف بلاداً جديدة لم يكن يعرفها وتعلم أشياء كثيرة لم يكن تعلمها
ودرس اللغة التركية وكسب كثيراً من صداقات الرجال الذين أعجبوا به وشهدوا له بالنجاح .
(10) ما الجزاء الذى لقيه ( على مبارك ) عند عودته ؟
ج : الفصل من خدمة الجيش والحكومة .
(11) أين أقام ( على مبارك ) ؟
ج : فى بيت صغير بالقاهرة كان قد استأجره وسكن فيه .
(12) من كان يعيش مع ( على مبارك ) ؟
ج : أخ له وابنة أخ كان يربيها ويعلمها .
(13) كيف عاش (علي مبارك) ؟ ولماذا ؟
ج : عاش فقيراً متألماً فقد ذهب ما كان له من الأموال والمناصب .
(14) ما الذى عزم عليه ( على مبارك ) ؟ ولماذا ؟
ج : عزم على أن يرجع إلى بلده ويقيم بالريف ويشتغل بالزراعة ليعيش منها .
(15) ما الأمر الذى صدر لـ ( على مبارك ) ولغيره قبل سفره إلى برنبال ؟
ج : الذهاب إلى القلعة .
(16) ماذا عرض على ( على مبارك ) فى القلعة ؟
ج : وظيفة لا تناسب مقامه .
(17) لماذا اضطر ( على مبارك ) لقبول تلك الوظيفة ؟
ج : بسبب الفقر والحاجة الشديدة .
(18) ماذا تولى ( على مبارك ) بعد ذلك ؟
ج : تولى بعض الوظائف التى لا تناسبه .
(19) بم شغل ( على مبارك ) نفسه ؟
ج : بالتأليف الذى يهواه .
(20) اذكر بعض الكتب التى ألفها ( على مبارك ) .
ج : وضع كتاباً فى الهندسة وآخر فى الاستحكامات العسكرية وسوق الجيوش وكتاب تذكرة المهندسين .
(21) لماذا لم تدم الوظائف الصغيرة لـ ( على مبارك ) ؟
ج : أن ( سعيد ) أمر بفصل كثير من الموظفين كان هم من بينهم .
(22) ما نتيجة فصل ( على مبارك ) ؟
ج : تراكمت عليه الديون واشتد به الضيق .
(23) من كان يجاور ( على مبارك ) فى المسكن ؟
ج : صديقه ( إسماعيل باشا الفريق ) .
(24) بم كان ( إسماعيل باشا الفريق ) مكلفاً من الحكومة ؟
ج : بالإشراف على بيع مهمات وعقارات كثيرة مما تملكه الدولة بالمزاد .
(25) لماذا صحب ( على مبارك ) صديقه ( إسماعيل باشا الفريق ) إلى مكان المزاد ؟
ج : ليسلى نفسه .
(26) ما الأثمان التى يقدمه التجار لما يباع فى المزاد ؟
ج : أثماناً زهيدة .
(27) ما الأشياء الثمينة التى كانت تباع بالمزاد ؟
ج : أدوات من مدرسة المهندسخانة وبعض كتب ( على مبارك ) التى أنفق فى تأليفها الأيام والليالى والأشياء النادرة
من الفضيات والمرايا والساعات والمفروشات .
(28) كيف كان التجار يدفعون أثمان ما يباع فى المزاد ؟
ج : يؤجلونها إلى آجال بعيدة فينالون من ذلك أرباحاً كثيرة .
(29) ماذا تمنى ( على مبارك ) من التجار فى المزاد ؟
ج : أن يدفعوا ثمن الأشياء التى يشترونها على الفور .
(30) ماذا قرر ( على مبارك ) بعد المزاد ؟
ج : الدخول فى هذا الميدان .
(31) ما الطريقة التى سيتعامل بها ( على مبارك ) فى هذا الميدان ؟
ج : لن يبخس الأشياء أثمانها وسيعطيها حقها فهى مال الدولة وحرام أن ينهب بطريقة تلك المزادات وسيكتفى
بالربح القليل الحلال .
(32) ماذا أبدى ( على مبارك ) فى البيع والشراء ؟ وما نتيجة ذلك ؟
ج : أبدى مهارة كبيرة فتدفقت عليه الأرباح .
(33) ما الذى صرف ( على مبارك ) عن وظائف الحكومة ؟
ج : اضطراب الحال .
(34) بم بدأ ( إسماعيل ) حكمه ؟
ج : بالبحث عن الرجال الذين يعاونونه فى العمل من الأذكياء القادرين المشهورين بالأمانة والصدق والإخلاص .
(35) لماذا اهتدى ( إسماعيل ) إلى ( على مبارك ) ؟
ج : لأنه ذاع صيته وانتشرت أخبار قدرته وصبره على العمل ونشاطه وتجاربه الواسعة وحبه الشديد لبلاده .
(36) ما صفات ( على مبارك ) التى أعجب بها ( إسماعيل ) ؟
ج : جرأته وعزة نفسه وقدرته على العمل وسرعة انجازه على الوجه الأكمل .
(37) ماذا قال ( إسماعيل ) عن من سبقه من الحكام ؟
ج : أنهم لم يعرفوا قدر ( على مبارك ) الكبير .
(38) أين ألحق ( إسماعيل ) ( على مبارك ) ؟ ولماذا ؟
ج : ألحقه بمعيته ليكون دائماً بجانبه .
(39) ما الذى يتمناه ( إسماعيل ) للبلاد ؟
ج : أن تنهض وترتقى حتى تبلغ أعلى الدرجات .
(40) ما الفرصة التى سر بها ( على مبارك ) ؟
ج : دعوة ( إسماعيل ) له ليكون من رجاله وإسناده إليه إدارة كثير من مرافق الدولة .
(41) ماذا فعل ( على مبارك ) بعد اختيار ( إسماعيل ) له ؟
ج : قام بإصلاح وتعمير كل المرافق التى أشرف عليها .
(42) اذكر بعض المشروعات التى شارك ( على مبارك ) فى إصلاحها ؟
ج : المستشفيات والسجون والمجازر والسكك الحديدية وأعمال الرى وشق الشوارع فى الأحياء القديمة والصرف
الصحى وتنظيم المدن وتخطيطها .
(43) ما أنشأ ( على مبارك ) ؟
ج : أنشأ دار الكتب وكلية دار العلوم .
*************************************************************************